الإخوة سخنيني اربعة إخوة من مدينة الناصرة، أديب، إيليا، يزيد وتيموثاوس. على الرغم من أن كل واحد منهم لديه آلته الموسيقية المفضلة، إلا أنهم يعزفون على حوالي 20 آلة بشكل جماعي ويحبون المزج بين أنماط الموسيقى الغربية الحديثة والشرق أوسطية.
عندما أصبحت العائلة بأكملها مؤمنة بيسوع المسيح، أصبحت رؤيتهم للتواصل مع إنجيل يسوع المسيح من خلال موسيقاهم. تعلم الأخوة العديد من الترانيم العربية. وسرعان ما بدأت قلوبهم تمتلئ بألحان وكلمات جديدة للعبادة باللغة العربية وتضم تسجيلاتهم ترانيمهم الجديدة وترانيم عربية معروفة.
قدم السخنيني العديد من المهرجانات والعروض الحية في الناصرة وبيت لحم والقدس وجميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا. لقد تعاونوا مع العديد من الفنانين المحليين والعالميين في مشاريع مختلفة. ويمكن سماع موسيقاهم في مختلف المحطات الإذاعية المسيحية في الشرق الأوسط.
في عام 2019، أطلقوا ألبومهم الأول "ساهرون" وسيصدر قريبًا ألبومهم الثاني.
يقوم الاستاذ راندال آدامز بهندسة الصوت وبذلك يثري مؤلفات الأخوة وإنتاجهم.
إذا كنت تؤمن بما نقوم به، وتريد أن تكون جزءًا في وصول رسالة الله إلى المزيد من الأشخاص، انضم الان إلى مجموعتنا على موقع Patreon.
ترقبوا العروض، الحفلات والجولات القادمة من خلال الانضمام إلى القائمة البريدية ومتابعة الاخوة سخنيني على صفحة Facebook و Instagram.
لمشاهدة موسيقى الاخوة سخنيني والاستماع إليها، قم بزيارتها على YouTube، و Spotify، و Apple Music، وفي أي مكان يتم بث الموسيقى أو بيعها.
"ستحدث مشاكل أقل إذا كانت هذه الفرقة تعزف حفلة موسيقية كل أسبوع في الناصرة."
"موسيقيون لامعون، نكهة شرق أوسطية، وترانيم عظيمة باللغة العربية!"
"دائما نعمة للاستماع إلى موسيقاكم! آمل أن أستطيع الاستماع مباشرة يومًا ما."
أديب
أديب، اكتشف رغبته في العزف على البيانو في سن مبكرة، وابتدأ بأخذ دروس خصوصية في الخامسة من عمره. لقد تتلمذ اديب على يد مجموعة من مدرسي البيانو المحترفين، وأكمل دراسته الموسيقية في الجامعة. شارك اديب كعازف بيانو وكموزّع موسيقي في عدة مشاريع موسيقية محليًّا وعالميًّا. بالإضافة الى كونه عازف بيانو محترف يتقن الأساليب الموسيقية المتنوعة كالجاز والموسيقى الشرقية والموسيقى الكلاسيكية، اديب ايضا مهتم بتطوير مهاراته على آليتي الأكورديون والعود.
إيليا
إيليا، شرع في رحلته الموسيقية في سن الخامسة، بدءًا من العزف على البيانو. ومع ذلك، كشفت دعوته الحقيقية عن نفسها في أصوات العود الساحرة. في العاشرة من عمره، بدأ في أخذ دروس في العود، مما أثار شغفًا بالموسيقى طوال حياته. لكن إيليا لم يتوقف عند هذا الحد، فقد اكتشف بشغف العديد من الآلات الأخرى، وأصبح بارعًا في الجيتار، الباص جيتار، الباجلاما، الساز، الإيقاع والمزيد. بصرف النظر عن كونه عازف متعدد الآلات، يلعب ايليا أيضًا دورًا حيويًا في الجوانب التقنية للفرقة، من تحرير الفيديو إلى تصميم موقع الويب. موهبته الاستثنائية في ضبط دوزان البيانو أذهلت الجماهير، مما يسمح له بإنشاء نغمات ربع طون ساحرة خلال العروض.
يزيد
يزيد، بدأ رحلته الموسيقية بتعلم العزف على البيانو. دفعته روح المغامرة إلى استكشاف طرق مختلفة، واستقر في النهاية على الكمان كأداة أساسية له. على الرغم من تجربته مع الباريتون والترومبون، إلا أن قلب يزيد أعاده إلى الكمان، حيث ازدهر حقًا. مثل إخوته، لم يقصر نفسه على آلة واحدة فقط، وعلم نفسه العزف على التشيلو، والجيتار، والعود، والساز، والإيقاع، وأكثر من ذلك. شغفه بالغناء وخلفيته الموسيقية المتنوعة تجعله رصيدًا لا يقدر بثمن للفرقة. حاليًا، يتابع يزيد تعليمه العالي في الموسيقى، ويثري معرفته ويتبادل أفكاره مع بقية الفرقة لتعزيز الرحلة الموسيقية الجماعية.